exmazika
بص يا عمنا انت هتسجل هتبقى صحبى و حبيبى و كفائة مش هتسجل هعصرك و أجيب منك أعضاء كتاكيت دوس على التسجيل تحت و اوعى تنسى لما تسجل تروح لأيميل الاشتراك اللى انت كتبته علشان تفعل اشتراكك وتشارك معانا انما بقى لو كنت مشترك معانا فعلاً يبقى دوس على دخول و اتمنالك الاستمتاع
exmazika
بص يا عمنا انت هتسجل هتبقى صحبى و حبيبى و كفائة مش هتسجل هعصرك و أجيب منك أعضاء كتاكيت دوس على التسجيل تحت و اوعى تنسى لما تسجل تروح لأيميل الاشتراك اللى انت كتبته علشان تفعل اشتراكك وتشارك معانا انما بقى لو كنت مشترك معانا فعلاً يبقى دوس على دخول و اتمنالك الاستمتاع
exmazika
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

exmazika

@#@ اكـــــ exmazika ــــــس مزيكا @#@
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الا بذكر الله تطمئن القلوب ..الذاكرون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
امير الرومانسيه
مشرف
مشرف
امير الرومانسيه


عدد المساهمات : 85
تاريخ الميلاد : 22/11/1990
تاريخ التسجيل : 17/08/2009
العمر : 34
العمل/الترفيه : النت
المزاج : صباح الخييييير

الا بذكر الله تطمئن القلوب ..الذاكرون Empty
مُساهمةموضوع: الا بذكر الله تطمئن القلوب ..الذاكرون   الا بذكر الله تطمئن القلوب ..الذاكرون Emptyالخميس أغسطس 20, 2009 7:46 am

الحمد لله، والصلاه والسلام على رسول الله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد:
فإن ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من الأحوال.
ولما كان ذكر الله بهذه المنزلة الرفيعة والمكانة العالية فأجدر بالمسلم أن يتعرف على فضله
فضل الذكر



عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].
وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }.
وقد قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً [الأحزاب:41]، وقال تعا لى: وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ [الأحزاب:35]، أي: كثيراً. ففيه الأ مر با لذكر بالكثرة والشدة لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين.
أنواع الذكر



الذكر نوعان:
أحدهما: ذكر أسماء الرب تبارك وتعالى وصفاته، والثناء عليه بهما، وتنزيهه وتقديسه عما لا يليق به تبارك وتعالى، وهذا
أيضاً نوعان:
أحدهما: إنشاء الثناء عليه بها من الذاكر، فأفضل هذا النوع أجمعه للثناء وأعمه، نحو ( سبحان الله عدد خلقه ).
النوع الثاني: الخبر عن الرب تعالى بأحكام أسمائه وصفاته، نحو قولك: الله عز وجل يسمع أصوات عباده.
وأفضل هذا النوع: الثناء عليه بما أثنى به على نفسه، وبما أثنى به عليه رسول الله من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تشبيه ولا تمثيل. وهذا النوع أيضاً ثلاثة أنواع:
1 - حمد.
2 - وثناء.
3 - و مجد.
فالحمد لله الإخبار عنه بصفات كماله سبحانه وتعالى مع محبته والرضا به، فإن كرر المحامد شيئاً بعد شيء كانت ثناء، فإن كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان مجداً.
وقد جمع الله تعالى لعبده الأنواع الثلاثة في أول الفاتحة، فإذا قال العبد: الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ قال الله: { حمدني عبدي }، وإذا قال: الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ قال: { أثنى عليّ عبدي }، وإذا قال: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ قال: { مجّدني عبدي } [رواه مسلم].
النوع الثاني من الذكر: ذكر أمره ونهيه وأحكامه: وهو أيضاً نوعان:
أحدهما: ذكره بذلك إخباراً عنه بأنه أمر بكذا، ونهيه عن كذا.
الثاني: ذكره عند أمره فيبادر إليه، وعند نهيه فيهرب منه، فإذا اجتمعت هذه الأنواع للذاكر فذكره أفضل الذكر وأجله وأعظمه فائدة.
فهذا الذكر من الفقه الأكبر، وما دونه أفضل الذكر إذا صحت فيه النية.
و من ذكره سبحانه وتعالى: ذكر آلائه وإنعامه وإحسانه وأياديه، ومواقع فضله على عبيده، وهذا أيضاً من أجل أنواع الذكر.
فهذه خمسة أنواع، وهي تكون بالقلب واللسان تارة، وذلك أفضل الذكر. وبالقلب وحده تارة، وهي الدرجة الثانية، وباللسان وحده تارة، وهي الدرجة الثالثة.
فأفضل الذكر: ما تواطأ عليه القلب واللسان، وإنما كان ذكر القلب وحده أفضل من ذكر اللسان وحده، لأن ذكر القلب يثمر المعرفة بالله، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات، والتهاون في المعاصي والسيئات، وذكر اللسان وحده لا يوجب شيئاً من هذه الآثار، وإن أثمر شيئاً منها فثمرة ضعيفة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الا بذكر الله تطمئن القلوب ..الذاكرون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عن عبد الله ابن عمرو ابن العاص رضى الله عنهما
» عن انس رضى الله عنه قال.
» عن ابى هريره رضى الله عنه
» عن عدى ابن حاتم رضى الله عنه قال.
» حديث شريف((رسول الله))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
exmazika :: (¯`°•.¸¯`°•. اسلاميات اكس مزيكا.•°`¯¸.•°`¯) :: القرأن الكريم @ Holy Quran-
انتقل الى: